- غسل العين بالماء فور العودة من الخارج أو تنظيفها بالكمادات الدافئة، للتخلص من آثار الأتربة والمهيجات الأخرى العالقة بها.
الضوء الأزرق المنبعث من الهواتف الذكية والتلفاز يُثبط إنتاج الميلاتونين
هناك عدة طرق بسيطة يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالأمراض الموسمية، منها:
نشاط الرياح المتزايد في فصل الخريف، يتسبب في انتشار حبوب اللقاح والغبار والأتربة على نطاق واسع في الهواء الجوي، وعند استنشاق هذه المهيجات، يصدر عن الجسم رد فعل تحسسي يتسبب في المعاناة من بعض الأعراض الناتجة عن الإصابة بحساسية الأنف، مثل حرقان الأنف وانسداد الأنف وسيلان الأنف والعطس المتكرر وصعوبة التنفس.
هذه الخطوة هامة من أجل تعويض الطاقة التي يصرفها جسمك لمقاومة البرد القارس.
تدفئة الجسم شرب السوائل الدافئة الأمراض الموسمية يُساعد في رفع درجة حرارة الجسم داخليًا، مما يمنح إحساسًا بالدفء ويقلل من تأثير البرودة الخارجية.
تشير الدكتورة شكر إلى أن تغيَرات الطقس المصاحبة للانتقال بين الفصول، كثيرًا ما تؤدي إلى إضعاف الجهاز المناعي لدى الإنسان.
وهي الخطوة التي لا بد منها، إذا شعرت بأي أعراض مثل الحمى أو آلام الجسم أو الإسهال أو مشاكل في الجهاز التنفسي.
. علاوة على ذلك، فإن انتشار الفيروسات في الأماكن المغلقة يزيد من احتمالية الإصابة.
إغلاق النوافذ والأبواب أثناء الغسق والفجر لمنع البعوض من دخول منزلك.
آخر الأخبار الإقليمية والمحلية في نور الامارات شتى المجالات السياسية والاقتصادية والرياضية والفنية من الإمارات إلى العالم
تنتشر حمى الضنك عن طريق بعوضة الزاعجة المصرية، التي تتكاثر في المياه الراكدة (مثل الدلاء، والطبول، وأواني الزهور، والآبار، وفتحات الأشجار).
- ارتداء النظارة الشمسية قبل الخروج من المنزل، للحفاظ على صحة العين.
وتضيف شكر، رغم تشابه الأعراض بين نزلات البرد والإنفلونزا، فإن الحمى الشديدة وآلام العضلات العامة هي أعراض مميزة للإنفلونزا، بينما تكون أعراض البرد أقل حدة وتقتصر غالبًا على انسداد الأنف والسعال.