العمليات الجراحية، والتي قد يتم اللجوء لاستخدامها في حال استنفاذ جميع الطرق والحلول لعلاج السمنة، مثل:
فالجينات التي ترثها من أبويك تؤثر في كمية الشحم التي يخزنها جسمك. وتؤثر الجينات في عمل الهرمونات المنظمة للشحوم في الجسم، ومن الأمثلة على ذلك نقص الليبتين، وهو هرمون تنتجه الخلايا الشحمية ومشيمة المرأة الحامل.
إجراء تغييرات صحية في نظامك الغذائي. وتشمل إضافة المزيد من الفاكهة والخضراوات والحبوب الكاملة في نظامك الغذائي. البَدْء في تقليل كميات الطعام.
المكسرات مليئة بالفيتامينات، بما في ذلك فيتامين ب، والأحماض الدهنية الصحية. يعتبر فيتامين ب جزء مهم من نظام غذائي صحي ويمكن أن يساعد في الحد من التوتر.
ستُحقق جهودك في التغلب على السُمنة النجاح على الأرجح إذا اتبعت الاستراتيجيات المنزلية بالإضافة إلى الالتزام بخطة العلاج. ويمكن أن يشمل ذلك:
يتضمن علاج السمنة لدى الأطفال نهجًا متعدد الأوجه يعالج الجوانب الجسدية والنفسية للحالة. تتضمن بعض العلاجات الأكثر فعالية لسمنة الأطفال ما يلي:
تفضيل الخيارات الصحية. لجعل نظامك الغذائي في المُجمل أكثر ملاءمة للصحة، تناول المزيد من الأغذية النباتية مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة. وركز أيضًا على مصادر البروتين خفيفة الدهن، مثل البقوليات والعدس والصويا واللحوم قليلة الدهن.
قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة.
الأدوية: بعض الأدوية، مثل تلك المستخدمة لعلاج النوبات أو الاضطرابات النفسية، يمكن أن تسبب زيادة الوزن لدى بعض الأطفال.
هو هرمون يفرز بواسطة الغدة الكظرية ويلعب دوراً مهماً في وظيفة كل جزء من أجزاء الجسم تقريباً.
يعدُّ التوتر جزءاً من الحياة العصرية، فيواجه الكثيرون ضغوطات العمل، والعلاقات، والالتزامات اليومية، ولكن ما قد لا يدركه الكثيرون هو أنَّ لهذا التوتر تأثيرات عميقة في صحتنا الجسدية، وعلى وجه الخصوص، العلاقة المتنامية بينه وبين السمنة، فتشير الأبحاث إلى أنَّ مستويات التوتر المرتفعة، قد تدفع الأفراد إلى تناول الأطعمة غير الصحية، وهذا يؤدي إلى زيادة الوزن.
السمنة قد تسبب مشاكل علاج سمنة التوتر نفسية مثل عدم الرضا عن شكل الجسد وتدني احترام الذات (الألمانية) ما هي مراحل السمنة؟
نفسي اونلاين – جلسة نفسية هل السمنة علامة على الاكتئاب ؟
خفض السعرات الحرارية. العنصر الأساسي في إنقاص الوزن هو تخفيض عدد السعرات الحرارية التي تستهلكها. وأول خطوة هي مراجعة عاداتك الأساسية في تناول الطعام والشراب. يمكنك معرفة عدد السعرات الحرارية التي تستهلكها في العادة وتحديد ما يمكنك تقليله منها.